hussamalshikh@
لأنه يخشى على زوجته من معاناة الوحدة بعد وفاته، قرر صانع روبوتات صناعة إنسان آلي، يؤنس وحشة أرملته، ويضمن لها حياة مثالية، بعد انتقاله إلى العالم الآخر.
تلك لمحة صغيرة من حكاية مسرحية «سبيليكن» التي تجمع بين الحب والتكنولوجيا، إذ تتقاسم بطولتها الممثلة جودي نورمان مع إنسان آلي، ضمن جولة فرقة «بايبلاين» المسرحية ومقرها كورنوال، بعد أن عملت جاهدة مع شركة الروبوتات «إنجنيرد أرتس»، لتقديم العرض المسرحي الفريد في أنحاء إنجلترا.
وقال كاتب ومخرج المسرحية «جون ويلتش»: برمجنا كل كلمة وكل حركة يؤديها، ما يضمن عدم حدوث أية أخطاء.
وعلى خشبة المسرح، تتحدث نورمان مع الروبوت، بل وتقبله، في حين يرد عليها بتعابير وجهه وتحريك يديه، بشكل متقن، ما وصفته «نورمان» بأنها تجربة فريدة ومختلفة تماما، قائلة «أكثر ما يعجبني حقا أنه حنون».
لأنه يخشى على زوجته من معاناة الوحدة بعد وفاته، قرر صانع روبوتات صناعة إنسان آلي، يؤنس وحشة أرملته، ويضمن لها حياة مثالية، بعد انتقاله إلى العالم الآخر.
تلك لمحة صغيرة من حكاية مسرحية «سبيليكن» التي تجمع بين الحب والتكنولوجيا، إذ تتقاسم بطولتها الممثلة جودي نورمان مع إنسان آلي، ضمن جولة فرقة «بايبلاين» المسرحية ومقرها كورنوال، بعد أن عملت جاهدة مع شركة الروبوتات «إنجنيرد أرتس»، لتقديم العرض المسرحي الفريد في أنحاء إنجلترا.
وقال كاتب ومخرج المسرحية «جون ويلتش»: برمجنا كل كلمة وكل حركة يؤديها، ما يضمن عدم حدوث أية أخطاء.
وعلى خشبة المسرح، تتحدث نورمان مع الروبوت، بل وتقبله، في حين يرد عليها بتعابير وجهه وتحريك يديه، بشكل متقن، ما وصفته «نورمان» بأنها تجربة فريدة ومختلفة تماما، قائلة «أكثر ما يعجبني حقا أنه حنون».